والأعواض، ثم اشتريت الفرس بألف، وقد تسمى باء العوض، وذكر ابن مالك أنها تكون بمعنى من التبعيضية كقوله:
... ... ... .... … شرب النزيف ببرد ماء الحشرج
أي من برد، وقال: ذكر ذلك في التذكرة للفارسي، وهو مذهب كوفي، تبعهم فيه الأصمعي، والقتبي في قوله:
شربن بماء البحر ... ... ... .... … ... ... ... ... ....