ألا اصطبار لسلمى أم لها جلد … ... ... ....
وظاهر كلام سيبويه أنه لا يشترط ما زعمه الأستاذ أبو علي، وتارة يراد به الاستفهام على طريق التقرير والإنكار والتوبيخ نحو قوله:
ألا طعان ألا فرسان عادية … ... ... ... ...
وقوله: