ألا اصطبار لسلمى أم لها جلد … ... ... ....

وظاهر كلام سيبويه أنه لا يشترط ما زعمه الأستاذ أبو علي، وتارة يراد به الاستفهام على طريق التقرير والإنكار والتوبيخ نحو قوله:

ألا طعان ألا فرسان عادية … ... ... ... ...

وقوله:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015