(أي فإنك المجرب)، ولا يتعين ما قاله ابن مالك في خبر المبتدأ في قوله:
... ... ... ... … ومنعكها بشيء يستطاع
(أي شيء يستطاع)، وأجاز الأخفش زيادتها في الواجب نحو: زيد بقائم، واستدل بقوله تعالى: {جزاء سيئة بمثلها} (أي مثلها) وقال ابن مالك: وربما زيدت في الحال المنفية نحو قوله:
فما رجعت بخائبة ركاب … ... ....