و:
... ... ... … ... ... .... لم يجدني بعقدد
أي لم أكن أعجلهم، ولم يجدني قعددًا، وقد توهم بعضهم دخول الباء على خبر كان، فعطف على المنصوب مجرورًا في قوله:
وما كنت ذا نيرب فيهم … ولا منمش منهم منمل
توهم أنه قال بذي نيرب، وقال متمم بن نويرة:
وما كان وقافًا إذا الخيل أحجمت … ولا طائشًا عند اللقاء مدفعا
ولا بكهام سيفه عن عدوه … إذ هو لاقى حاسرًا أو مقنعًا