كما تتقدم الباحثة بالشكر والتقدير والامتنان لعمادة كلية العلوم الاجتماعية، ورئاسة قسم التربية على ما لمسته منهم من تفهم وتعاون صادق فيما تحتاجه الباحثة.
أما أستاذي المشرف الدكتور الفاضل مقداد يالجن، الأستاذ بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالرياض، والحاصل على جائزة الملك فيصل العالمية للدراسات الإسلامية لعام 1408 هـ فله عظيم الشكر والتقدير والامتنان على ما قدّمه للباحثة من توجيهات وإرشادات قيمة كان لها الأثر الكبير في تذليل الصعوبات التي واجهت الباحثة، يضاف إلى ذلك ما اكتسبته منه، مما كان يتميز به من صدق في العطاء العلمي، ودقة في نقد المعلومات والحقائق، وروح محبة للمناقشة الموضوعية بالإضافة إلى بذله وكرمه الجم مع الباحثة، ولاسيما ما يخص إهداءها مؤلفاته القيمة، أو مؤلفات غيره مما تحتاج إليه الباحثة.
وتتقدم الباحثة أيضًا بالشكر الجزيل لكل من فضيلة الشيخ عبد الرحمن الباني، الأستاذ المشارك بجامعة الملك سعود بالرياض، والدكتور محمد علي البار الطبيب المعروف، والأستاذ علي عمر بادحدح المحاضر بجامعة الملك عبد العزيز بجدة - قسم الدراسات الإسلامية على ما قدموه للباحثة من توجيهات علمية قيمة كلّ في مجال تخصصه. والأخت الأستاذة خديجة بابيضان المحاضر بقسم اللغة العربية بكلية التربية للبنات بجدة على قراءتها للرسالة وتصويبها من الناحية اللغوية. كما تتقدم باسمى آيات الشكر والعرفان بالجميل للجنة المناقشة المكونة من الشيخ الفاضل عبد الرحمن توفيق الباني الأستاذ بجامعة الملك سعود، الذي لم يبخل على الباحثة بملاحظاته القيمة أثناء كتابة البحث وبعدها، ثم تفضله بقبول مناقشة الرسالة وتقويمها.
والدكتور الفاضل بشير الحاج توم الأستاذ المشارك بجامعة أُمّ القرى بمكة المكرمة، على تفضله بقبول مناقشة الرسالة وتقويمها، وعلى ما أبداه من ملاحظات قيمة، فجزاهما الله عني خير الجزاء.
ولا تنسى الباحثة اهتمام ورعاية أُسرتها الممثلة في والديها الكريمين، وإخوانها وأخواتها وما هيّأوه لها من جو مناسب حتى تتم كتابة الرسالة، وبخاصة أخي "حسن" الذي كان حلقة الوصل بيني وبين المشرف، فجزى الله الجميع خير الجزاء وأحسن مثوبتهم.