النتائج بعناوينها الأساسية هي الآتية:
1 - الكشف عن الفكر التربوي لابن الجوزي، واستخراج المبادئ والتوجيهات والأساليب التربوية لديه.
2 - تقويم آراء ابن الجوزي التربوية في ضوء القرآن الكريم والسُّنّة النبوية والقواعد الفقهية، وبيان مدى أصالة هذه الآراء وثباتها لأنها مستمدة من المنهج التربوي الإِسلامي.
3 - أسبقية ابن الجوزي لعلماء التربية وعلم النفس الحديث في بعض آرائه التربوية والنفسية.
4 - إمكانية الاستفادة من التوجيهات والمبادئ التربوية لابن الجوزي في تعليمنا وتربيتنا المعاصرة.
5 - إمكانية الاستفادة من طريقة اجتهاداته التربوية المستمدة من القرآن الكريم والسُّنّة النبوية، ومن ضوابط القواعد الفقهية، ومن استعانته بالقصص والشعر والتجارب والخبرات الذاتية فى تعليمنا وتربيتنا المعاصرة.
6 - تحليله للعواطف والانفعالات الإيجابية والسلبية، وتقديم معالجات لبعض الحالات النفسية المرضية معالجة إسلامية فذّة.
7 - من جوانب سمات اهتمامات ابن الجوزي التربوية، الاهتمام بآداب العالم والمتعلم، وغياب مثل هذا الاهتمام في العصر الحديث. فنرى ظاهرة سوء أدب المتعلمين مع المعلمين، ومع الآباء ومع الكبار.
8 - هناك العديد من وجوه الاستفادة من آراء ابن الجوزي فى مجال تربيتنا الإِسلامية المعاصرة. ذكرتها الباحثة بالتفصيل في مواضعها.