موضع آخر بقوله: "إذا أعجبت أحدَكم امرأةٌ فليذكر مثالبَها". وهذا الحديث بحثت عنه، فلم أقف عليه في كتب الحديث رغم المراجعة والتتبع للأمهات والمجاميع الموسوعية من كتب الحديث وغيرها (?).
2 - ذكر ابن الجوزي رأيه التربوي في علاج انفعال الحزن (?) وقال: "وجاء في الحديث: بقيةُ عمرِ المؤمنِ لا قيمَة له إن لم يستدركْ فيه ما فاتَ". هذا الحديث بحثت عنه، فلم أقف عليه في كتب الحديث.
3 - وثّق ابن الجوزي بحديثٍ شريف العلاج التربوي من أجل إعلاء الدافع الجنسي للبالغ وذلك عن طريق الزواج الشرعي، فقال: "فقد جاء في الحديث من بلغَ له ولدٌ أمكنه أن يزوجَه فلم يفعل فأحدثَ الولدُ إثمًا كان الإثمُ بينهما" (?). هذا الحديث عزاه المتقي الهندي في: منتخب كنز العمال إلى مسند الديلمي من حديث ابن عباس بلفظ (?)، وذكره الديلمي في كتاب الفردوس بمأثور الخطاب من حديث أبي أمامة (?).
أورده الألباني بلفظ: "من ولدَ له مولودٌ فليحسنْ أدبَه واسمه، فإذا بلغَ فليزوجه، فإن بلغ ولم يزوجه فأصابَ إثمًا باءَ بإثمه". وقال فيه: