الشمس، ويخبرنا عن السلف أن ذلك كان هديهم ".
- وعن إبراهيم: أنهم كرهوا الكلام بعد ركعتي الفجر.
- وعن مالك قال: كان سعيد بن أبي هند، ونافع مولى ابن عمر، وموسى بن ميسرة، يجلسون بعد صلاة الصبح حتى يرتفع النهار، ثم يتفرقون، ما يكلم بعضهم بعضًا، فقلنا له: اشتغالاً بذكر الله؟ قال: " كل ذلك ".
- وعن مجاهد قال: رأيت ابن عمر - رضي الله عنهما - صلى ركعتي الفجر ثم احتبى، فلم يتكلم حتى صلى الغداة.