اللهم فعافنا، واعف عنا، وأحلنا منها بالمحل المغبوط ولا تحلنا منها بالمحل المغموط، واجعل ما نعانيه منها على وفق هداك وسببًا واصلا بيننا وبين رضاك، إنك الله لا إله إلا أنت، أنت1 حسبنا ونعم الوكيل.

بيان شرف حرمة الفتوى وخطرها، وغررها:

روينا ما رواه أبو داود السجستاني2، وأبو عيسى الترمذي3، وأبو عبد الله ابن ماجه القزويني4 في كتبهم المعتمدة في "السنن" من حديث أبي الدرداء5، عن

طور بواسطة نورين ميديا © 2015