كَانَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يَتَخَوَّلنَا بِالْمَوْعِظَةِ مَخَافَة السامة علينا 241 وَكَانَ عَليّ بن أبي طَالب يَقُول
ان هَذِه الْقُلُوب تمل كَمَا تمل الْأَبدَان فابتغوا لَهَا طرائف الْحِكْمَة 242 قَالَ عبد الله بن مَسْعُود
إِن للقلوب شَهْوَة وإقبالا وفترة وإدبارا فخذوها عِنْد شهوتها وإقبا لَهَا وذروها عِنْد فترتها وإدبارها