سهرت، و " هَجَدْتُ " نِمت، قال لبيد:
قالَ هَجِّدْنَا فقدْ طالَ السَّرَى
أي: نومنا.
" ظَنَنْتُ " تيقَّنت وشَكَكْتُ، " لَمَقْتُ " كتبت ومَحَوْتُ.
تقول: " أَدْخَلْتُه " فدخل، و " أَخْرَجْتُه " فخرج، و " أَجْلَسْتُه فَجَلَس "، و " أَفْزَعْتُه ففَزِع، و " أَخْفَتْهُ فخاف "، و " أجَلْتُه فجالَ "، و " أجأته فجاء "، و " أَمْكَثْتُه فمكُثَ "، هذا القياس، وقد جاء في هذا انْفَعَلَ وافْتَعَلَ قال الكُمَيْت:
ولا يدِي في حَمِيتِ السَّكْنِ تَنْدَخِلُ
وقال آخر: