و " السَّدير سِهْدِلِيَّ " كان له ثلاث شُعَبٍ، و " طَبَرِستان " بالفارسية معناه أخذه الفأس، كأنه لأشبه لم يوصل إليه حتى قطع شجره.

وكان الأصمعي لا يقول " بغداد " وينهى عن ذلك، ويقول: مدينة السلام؛ لأنه يُسمع في الحديث أن " بَغْ " صَنَم، و " داد " عطية، بالفارسية، كأنها عطيةُ الصنم.

هذا آخر كتاب تقويم اللسان والحمد لله رب العالمين

طور بواسطة نورين ميديا © 2015