وَلَو كتبنَا فِي هَذَا الْكتاب مثل هَذَا لاحتجنا الى دفاتر
فَالَّذِي قد عرف من الرِّيَاء مَا جَهله غَيره وعني بِهِ واهتم لَهُ فِي ليله ونهاره وَلَعَلَّ مَا يخدع فِيهِ ويغلب عَلَيْهِ اكثر من الَّذِي يصير الى مَا يُرِيد مِنْهُ فَكيف بالجاهل بِهِ المعرض عَنهُ