لَمْ أَرَ شَيْئًا أَنْفَعَ لِلْوَبَاءِ مِنَ الْبَنَفْسَجِ يُدْهَنُ بِهِ وَيُشْرَبُ
آخِرُهُ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ، وَصَلَوَاتُهُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ.
تَمَّتِ الآدَابُ الْمَنْسُوبَةُ إِلَى الإِمَامِ الشَّافِعِيِّ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ