وقد عكف منذ حداثته على دراسة علوم الفقه واللغة، وابتدأ في التأليف ولم يكن قد تجاوز 20 عامًا، وجلس لتدريس الفقه الحنبلي في العام الواحد والعشرين من عمره.
وقد عرف "ابن" تيمية بموقفه "الصلب"، وبإخلاصه في الحق، و "جرأته" في النقد، مما أثار عليه حفيظة الفقهاء وعلماء الكلام، وعرضه "للسجن" والنفي والتشريد، ولكن دون أن يتزحزح عن "خطته" قيد شعرة.
ولابن تيمية "جهاد" مشهود في الحرب بين التتار وبين المسلمين والذين نجحوا في أن صدوا هجمات التتار "الشرسة" عن بلاد الشام. ولم يكن جهاده قاصرًا على القول، فقد كان إلى جانب تحميسه للمحاربين وتثبيت قلوبهم- يتمطى صهوة جواده، ويدير "دفة" المعركة بكل بسالة.
1- اضبط الكلمات الموضوعة بين أقواس ضبطا كاملا.
2- أعرب ما كتب بين تنصيص.
3- أخرج من الفقرة الأولى ثلاث كلمات ممنوعة من الصرف، واذكر سبب المنع في كل.
4- أخرج من المقال أربعة أخطاء لغوية، واذكر الصواب في كل.
5- ضع كلمات مكان الأعداد الموجودة في النص.
6- الفعل "أثار"، هات منه:
أ- المضارع، مع ضبط حرف المضارعة.
ب- الأمر، مع ضبط همزته، وبيان نوعها.