هـ- نصب الفاعل:
أكثر ما جاء من هذا النوع كان في حالة اتصال ضمير النصب بالفعل وتأخر الفاعل، أو في حالة الفصل بين الفعل والفاعل بأحد مكملات الجملة.
فمن النوع الأول:
- تشدني إليه فصاحتَه، والصواب: فصاحتُه.
- يسرني إرسالَ هذه التهنئة باسمي واسم زملائي، والصواب: إرسالُ.
- تسعدني دعوَتَكم، والصواب: دعوَتُكم.
ومن النوع الثاني:
- يجب على الفلاحين مراعاةَ ما يأتي، والصواب: مراعاةُ.
- كان يتعين على الأردن التشاورَ مع إخوانه، والصواب التشاورُ.