[7] وَقَوْلُ مُدْخِلٍ: «بِاسْمِ اللهِ، وَعَلَى مِلَّةِ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم».
[8] وَلَحْدُهُ عَلَى شِقِّهِ الأَيْمَنِ.
- وَيَجِبُ اسْتِقْبَالُهُ القِبْلَةَ.
- وَكُرِهَ:
[1] بِلَا حَاجَةٍ جُلُوسُ تَابِعِهَا قَبْلَ وَضْعِهَا.
[2] وَتَجْصِيصُ (?) قَبْرٍ.
[3] وَبِنَاءٌ.
[4] وَكِتَابَةٌ.
[5] وَمَشْيٌ.
[6] وَجُلُوسٌ عَلَيْهِ.
[7] وَإِدْخَالُهُ شَيْئاً مَسَّتْهُ النَّارُ.
[8] وَتَبَسُّمٌ.
[9] وَحَدِيثٌ بِأَمْرِ الدُّنْيَا عِنْدَهُ.
- وَحَرُمَ دَفْنُ اثْنَيْنِ فَأَكْثَرَ فِي قَبْرٍ إِلَّا لِضَرُورَةٍ.
- وَأَيُّ قُرْبَةٍ فُعِلَتْ وَجُعِلَ ثَوَابُهَا لِمُسْلِمٍ حَيٍّ أَوْ مَيِّتٍ: نَفَعَهُ (?).