وَالْمَسَاكِين والعاملون عَلَيْهَا والمؤلفة قُلُوبهم وَفِي الرّقاب والغارمون وَفِي سَبِيل الله وَابْن السَّبِيل

وَيجوز الِاقْتِصَار على وَاحِد من صنف والاقضل تعميمهم والتسوية بَينهم

وَتسن الى من لَا تلْزمهُ مؤونته من اقاربه وَلَا تدفع لبني هَاشم ومواليهم وَلَا لاصل وَفرع وَعبد وَكَافِر فان دَفعهَا لمن ظَنّه اهلا فَلم يكن اَوْ بِالْعَكْسِ لم تُجزئه الا لَغَنِيّ ظَنّه فَقِيرا

وَصدقَة التَّطَوُّع بالفاضل عَن كِفَايَته وكفاية من يمونه سنة مُؤَكدَة وَفِي رَمَضَان وزمن وَمَكَان فَاضل وَوقت وحاجة أفضل

طور بواسطة نورين ميديا © 2015