وَمِنْهَا مَسْجِدٌ عِنْدَ الْبَرَامِينِ إِلَى الْجَدْرِ الَّذِي يَلِي دَارَ عُمَرَ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ، مُقَابِلَ دَارِ أَبِي سُفْيَانَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ يَزْعُمُ بَعْضُ الْمَكِّيِّينَ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ كَثِيرًا مَا يَجْلِسُ فِيهِ، وَكَانَ لَبَيْتِ خَدِيجَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهَا طَرِيقٌ إِلَيْهِ إِلَى جَنْبِ دَارِ أَبِي سُفْيَانَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015