وَأَصْحَابُهُ بَيْنَهَا وَبَيْنَ الْبُرُودِ، الْحَصْحَاصُ: الْجَبَلُ الْمُشْرِفُ عَلَى ظَهْرِ ذِي طُوًى إِلَى بَطْنِ مَكَّةَ مِمَّا يَلِي بُيُوتَ أَحْمَدَ الْمَخْزُومِيِّ عِنْدَ الْبُرُودِ، الْمُدَوَّرُ: مَتْنٌ مِنَ الْأَرْضِ فِيمَا بَيْنَ الْحَصْحَاصِ وَسِقَايَةِ أُهَيْبِ بْنِ مَيْمُونٍ، مُسْلِمٌ: الْجَبَلُ الْمُشْرِفُ عَلَى بَيْتِ حُمْرَانَ بِذِي طُوًى عَلَى طَرِيقِ جُدَّةَ، وَادِي ذِي طُوًى بَيْنَهُ وَبَيْنَ قَصْرِ ابْنِ أَبِي مَحْمُودٍ عِنْدَ مُفْضَى مَهْبِطِ الْحَرَّتَيْنِ الْكَبِيرَةِ وَالصَّغِيرَةِ، ثَنِيَّةُ أُمِّ الْحَارِثِ: هِيَ الثَّنِيَّةُ الَّتِي عَلَى يَسَارِكَ إِذَا هَبَطْتَ ذَا طُوًى تُرِيدُ فَخًّا بَيْنَ الْحَصْحَاصِ وَطَرِيقِ جُدَّةَ، وَهِيَ أُمُّ الْحَارِثِ بِنْتُ نَوْفَلِ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ، مَتْنُ ابْنِ عَلْيَا: مَا بَيْنَ الْمَقْبَرَةِ وَالثَّنِيَّةِ الَّتِي خَلْفَهَا إِلَى الْمَحَجَّةِ الَّتِي يُقَالُ لَهَا الْخَضْرَاءُ، وَابْنُ عَلْيَا رَجُلٌ مِنْ خُزَاعَةَ، جَبَلُ أَبِي لَقِيطٍ: هُوَ الْجَبَلُ الَّذِي حَائِطُ ابْنِ الشَّهِيدِ بِأَصْلِهِ بِفَخٍّ ثَنِيَّةُ أَذَاخِرَ: وَلَيْسَتْ بِالثَّنِيَّةِ الَّتِي دَخَلَ مِنْهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عِنْدَ حَائِطِ خُرْمَانَ، وَلَكِنِ الْمُشْرِفَةُ عَلَى مَالِ ابْنِ الشَّهِيدِ بِفَخٍّ وَأَذَاخِرَ، شِعْبُ أَشْرَسَ: الشِّعْبُ الَّذِي يَفْرَعُ عَلَى بُيُوتِ ابْنِ وَرْدَانَ مَوْلَى السَّائِبِ بْنِ أَبِي وَدَاعَةَ السَّهْمِيِّ بِذِي طُوًى، وَأَشْرَسُ مَوْلَى الْمُطَّلِبِ بْنِ السَّائِبِ بْنِ أَبِي وَدَاعَةَ، وَأَشْرَسُ الَّذِي رَوَى سُفْيَانُ عَنْ أَبِيهِ