عليهم، فلم يزل بكّار يوغر صدر هارون/ويسعى إليه بيحيى حتى أمر الرشيد بحمله وحبسه وتقييده.

وحدثني [1] ابن (?) النطاح عن المدائني

قال وحدثني (?) الضبيّ (?) عن بعض النوفليين قال: دخلنا يوما على عيسى بن (?) جعفر نسلّم عليه، وقد وضعت له وسائد، بعضها على بعض، وهو قائم متّكىء عليها يضحك من شيء في نفسه متعجّبا (?)، فقلنا له: ما الذي يضحك الأمير، أدام الله سروره، فقال (?): لقد دخلني (?) اليوم سرور ما دخلني قطّ مثله؛ قلنا حقّق الله ذلك للأمير وزاد الأمير سرورا، فقال (?) والله لا حدّثتكم إلاّ قائما (?)،

طور بواسطة نورين ميديا © 2015