عليهم سهما. فلما وصل هذا الخبر إلى خدمة [الإيلخان] أعرب عن رضاه عن قاضي القضاة ومنحه مرسوما وعملة.
ولما يئس الأتراك من أخذ المدينة عمدوا إلى المناطق الواقعة خارجها فأغاروا عليها، وأحرقوها، وخرّبوها، ثم انصرفوا سالكين الطريق إلى «أرمينيا».
***