قد غار وجه الفلك من ترابها الفيروزي واللّازوردي، فصار ذا لون أزرق مزعفر.
هي أكثر زينة من أرواح ذوي العفّة، وأعظم اتساعا وأعظم وأوفى متاعا من صحراء القناعة؛ وذلك في أقلّ مدّة وأقصر زمان وفقا للأمر النافذ.
ثم إنّ السلطان لوى عنانه بعد تزويقها وتنميقها صوب «أنطالية» و «علائية».
***