عَسَيْت ان أَقُول فِيهِ وَقد سبق لَهُ من الْفضل مإلا يُنكره اُحْدُ وزوجه رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم عَلَيْهِ وَسلم سيدة نسَاء أهل الْجنَّة واختصه بسره وَهُوَ كاشف للكرب عَن وَجهه فرحمة الله عَلَيْهِ هَذَا مَا أَقُول قَالَ فتعجب مُعَاوِيَة من كَلَامهَا ثمَّ قَالَ لَهَا مَا حَاجَتك فَمَا سَالَتْ شَيْئا إِلَّا اعطاها وَلَا حَاجَة إِلَّا قَضَاهَا فَجعلت اكْتُبْ بالفحم على العظأم وَاسم المراة فارغة