وَهِيَ كَلِمَةٌ مِنْ كَلامِ الْفِتْيَانِ وَكَانَ شُعْبَةُ صَاحِبَ شِعْرٍ قَبْلَ الحَدِيث وَكَانَ يحسن
(آخر الْكتاب)
وَالْحَمْد لله وَحده وَصلى الله على سيدنَا مُحَمَّد وَآله الطاهرين وَسلم تَسْلِيمًا بلغ عرضا على الأَصْل الْمَنْقُول مِنْهُ وَللَّه الْحَمد والْمنَّة