قال إبراهيم وقد علمت أنه قد ينقم على كتابي هذا فرق من الناس ففرقة تاقت أنفسها إلى مراتب لم يسعوا في توطيدها عند أخذهم من الحديث ما يسع جيب قميصه فإذا ألقيت عليه بعض ذلك بقي متحيرا يستنكف عن التعليم بعد أن سود في نفسه وذو بدعة أيقن أني أكشف عن كلوم أشياعه فأبديها يعج عجيج الناب لثقل ما حمل عليه لا يأوي للإسلام وما حل بساحته من أسلافه
وجاهل لا يحسن ما يأتي ويذر ولا يفصل من هذا ونحوه في المثل بين