سمعت أبا قدامة يقول سمعت يحيى بن سعيد يقول رب صالح لو لم يحدث كان خيرا له إنما هو أمانة إنما هو تأدية الأمانة في الذهب والفضة أيسر منه في الحديث.
ثم السبئية إذ غلت في الكفر فزعمت أن عليا إلهها حتى
حرقهم بالنار إنكارا عليهم واستبصارا في أمرهم حين يقول:
لما رأيت الأمر أمرا منكرا ... أججت ناري ودعوت قنبرا
وضرب عبد الله بن سبإ حين زعم أن القرآن جزء من تسعة أجزاء وعلمه عند علي ونفاه بعدما كان هم به