إلا من زوجك أو ما ملكت يمينك"، وفي حديث أبي سعيد: "لا ينطر الرجل إلى عورة الرجل".
فوجب أن يُنْظَر ما العورة في اللسان العربي الذي هو (به خوطبنا) ؟ .. فوجدناها: كل ما يستحيى منه: السوءتان وغيرهما (*).
قال أبو منصور النيسابوري صاحب كتاب "صحاح اللغة" : العورة سوءة الإِنسان، وكل ما يُستحيى منه.