إلا من زوجك أو ما ملكت يمينك"، وفي حديث أبي سعيد: "لا ينطر الرجل إلى عورة الرجل".

فوجب أن يُنْظَر ما العورة في اللسان العربي الذي هو (به خوطبنا) (?)؟ .. فوجدناها: كل ما يستحيى منه: السوءتان وغيرهما (*).

قال أبو منصور النيسابوري صاحب كتاب "صحاح اللغة" (?): العورة سوءة الإِنسان، وكل ما يُستحيى منه.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015