أدرجت بعد ذلك في الثوب الآخر " رواه. أبو داود). ص 170 ضعيف. رواه أبو داود (3157) وأحمد (6/ 380) من طريق نوح ابن حكيم الثقفي - وكان قارئا للقرآن - عن رجل من بني عروة بن مسعود يقال له داود قد ولدته أم حبيبة بنت أبي سفيان زوج النبي صلى الله عليه وسلم عن ليلى بنت قائف الثقفية به قلت: وهذا سند ضعيف نوح هذا مجهول كما في (التقريب)
[إرواء الغليل 723]
النساء كالرجال في استحباب زيارة القبور
772 - (قوله (صلى الله عليه وسلم) " كنت نهيتكم عن زيارة القبور فزوروها فإنها تذكركم الموت " رواه مسلم وللترمذي: " فإنها تذكر الآخرة"). ص 179
صحيح أخرجه مسلم (3/ 65) وأبو نعيم في " مستخرجه " (5/ 37 / 1) والنسائي (1/ 286) وابن ماجه (1572) وابن أبي شيبة (4/ 139) والبيهقي (4/ 76) وأحمد (2/ 441) من حديث أبي هريرة قال: " زار النبي (صلى الله عليه وسلم) قبر أمه فبكى وأبكى من حوله فقال: استأذنت ربي في أن أستغفر لها فلم يأذن لي واستاذنته في أن أزور قبرها فأذن لي فزورا القبور فإنها تذكر الموت ".