(بِما غَلَّ يَوْمَ الْقِيامَةِ) «1» الآية (161) :
وفيها دليل على أن الغلول «2» فيما قلّ وكثر، من أصناف الأموال، وأن الأموال الواصلة إلينا من الكفار مشتركا فيما بين الغانمين، إلا فيما استثنى من الأطعمة لأخبار اختصت بها.