«وَلَا تَكُونُ (?) الْقُرْعَةُ (وَاَللَّهُ أَعْلَمُ) إلَّا بَيْنَ الْقَوْمِ (?) : مُسْتَوِينَ فِي الْحُجَّةِ (?) .»
«وَلَا يَعْدُو (وَاَللَّهُ أَعْلَمُ) الْمُقْتَرِعُونَ عَلَى مَرْيَمَ (عَلَيْهَا السَّلَامُ) ، أَنْ يَكُونُوا: كَانُوا سَوَاءً فِي كَفَالَتِهَا (?) فَتَنَافَسُوهَا: لَمَّا (?) كَانَ: أَنْ تَكُونَ (?) عِنْدَ وَاحِدٍ (?) ، أَرْفَقَ بِهَا. لِأَنَّهَا لَوْ صُيِّرَتْ (?) عِنْدَ كُلِّ وَاحِدٍ (?) يَوْمًا أَوْ أَكْثَرَ، وَعِنْدَ غَيْرِهِ مِثْلِ ذَلِكَ (?) -: أَشْبَهَ أَنْ يَكُونَ أَضَرَّ بِهَا مِنْ قِبَلِ: أَنَّ الْكَافِلَ إذَا كَانَ وَاحِدًا: كَانَ (?) أَعَطَفَ لَهُ عَلَيْهَا، وَأَعْلَمَ