قَالَ الشَّافِعِيُّ (?) : «وَقَدْ تُسَمَّى جَوَارِحَ: لِأَنَّهَا تَجْرَحُ فَيَكُونُ اسْمًا:
لَازِمًا. وَأُحِلَّ (?) مَا أَمْسَكْنَ مُطْلَقًا (?) .» .
(أَنَا) أَبُو سَعِيدٍ، نَا أَبُو الْعَبَّاسِ، أَنَا الرَّبِيعُ، قَالَ: قَالَ الشَّافِعِيُّ (?) (رَحِمَهُ اللَّهُ) : «وَإِذَا (?) كَانَتْ الضَّحَايَا، إنَّمَا هُوَ (?) : دَمٌ يُتَقَرَّبُ بِهِ (?) فَخَيْرُ الدِّمَاءِ: أَحَبُّ إلَيَّ. وَقَدْ زَعَمَ بَعْضُ الْمُفَسِّرِينَ: أَنَّ قَوْلَ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ:
(ذلِكَ وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعائِرَ اللَّهِ (?) : 22- 32) -: اسْتِسْمَانُ الْهَدْيِ (?) وَاسْتِحْسَانُهُ (?) . وَسُئِلَ (?) رَسُولُ اللَّهِ (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ) : أَيُّ الرِّقَابِ