«ثُمَّ أَذِنَ اللَّهُ (عَزَّ وَجَلَّ) لَهُمْ: بِالْجِهَادِ ثُمَّ فَرَضَ- بَعْدَ هَذَا (?) - عَلَيْهِمْ: أَنْ يُهَاجِرُوا مِنْ دَارِ الشِّرْكِ. وَهَذَا مَوْضُوعٌ (?) فِي غير هَذَا الْموضع.» .
وَبِهَذَا الْإِسْنَادِ: قَالَ الشَّافِعِيُّ (?) (رَحِمَهُ اللَّهُ) : «فَأُذِنَ لَهُمْ (?) بِأَحَدِ الْجِهَادَيْنِ (?) : بِالْهِجْرَةِ قَبْلَ [أَنْ (?) ] يُؤْذَنَ لَهُمْ: بِأَنْ يَبْتَدِئُوا مُشْرِكًا بِقِتَالٍ» «ثُمَّ أُذِنَ لَهُمْ: بِأَنْ يَبْتَدِئُوا الْمُشْرِكِينَ بِقِتَالٍ (?) قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ:
(أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقاتَلُونَ: بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا (?) وَإِنَّ اللَّهَ عَلى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ (?) : 22- 39) وَأَبَاحَ لَهُمْ الْقِتَالَ، بِمَعْنًى: أَبَانَهُ فِي كِتَابِهِ فَقَالَ: (وَقاتِلُوا فِي)