وَأُخِذَتْ مِنْهُ الدِّيَةُ.-: فَعَلَيْهِ: الْكَفَّارَةُ لِأَنَّ اللَّهَ (عَزَّ وَجَلَّ) : إذْ جَعَلَهَا فِي الْخَطَإِ: الَّذِي وضع فِيهِ الْإِثْمُ كَانَ الْعَمْدُ أَوْلَى.»

«وَالْحُجَّةُ فِي ذَلِكَ: كِتَابُ (?) اللَّهِ (عَزَّ وَجَلَّ) : حَيْثُ (?) قَالَ فِي الظِّهَارِ: (مُنْكَراً مِنَ الْقَوْلِ، وَزُوراً: 58- 2) وَجَعَلَ فِيهِ كَفَّارَةً.

وَمِنْ قَوْلِهِ: (وَمَنْ قَتَلَهُ مِنْكُمْ: مُتَعَمِّداً فَجَزاءٌ: مِثْلُ مَا قَتَلَ مِنَ النَّعَمِ: 5- 95) ثُمَّ جَعَلَ فِيهِ الْكَفَّارَةَ (?) .» .

وَذَكَرَهَا (أَيْضًا) فِي رِوَايَةِ الْمُزَنِيّ (?) - دُونَ الْعَفْوِ، وَأَخْذِ الدِّيَةِ (?) .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015