رَسُولِهِ: مِمَّا لَمْ يُوجِفْ عَلَيْهِ (?) الْمُسْلِمُونَ بِخَيْلٍ وَلَا رِكَابٍ (?) . فَكَانَتْ لِرَسُولِ اللَّهِ (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ) خَالِصًا (?) ، دُونَ الْمُسْلِمِينَ. وَكَانَ (?) رَسُولُ اللَّهِ (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ) : يُنْفِقُ مِنْهَا عَلَى أَهْلِهِ نَفَقَةَ سَنَةٍ فَمَا فَضَلَ جَعَلَهُ فِي الْكُرَاعِ وَالسِّلَاحِ: عُدَّةً فِي سَبِيلِ اللَّهِ (?) .»
قَالَ الشَّافِعِيُّ (رَحِمَهُ اللَّهُ) : «هَذَا: كَلَامٌ عَرَبِيٌّ (?) إنَّمَا يَعْنِي عُمَرَ (?) (رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ) -[بِقَوْلِهِ (?) ] : «لِرَسُولِ اللَّهِ (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ) خَالِصًا (?) » .-: مَا كَانَ يَكُونُ لِلْمُسْلِمِينَ الْمُوجِفِينَ وَذَلِكَ: أَرْبَعَةُ أَخْمَاسٍ.»