«فَجَعَلَ (?) عَلَيْهِمْ: إيتَاءَهُنَّ (?) مَا فُرِضَ لَهُنَّ (?) وَأُحِلَّ (?) لِلرِّجَالِ:
كُلُّ (?) مَا طَابَ نِسَاؤُهُمْ عَنْهُ نَفْسًا (?) .» .
وَاحْتَجَّ (أَيْضًا) : بِآيَةِ الْفِدْيَةِ فِي الْخُلْعِ، وَبِآيَةِ الْوَصِيَّةِ وَالدَّيْنِ (?) .
ثُمَّ قَالَ: «وَإِذَا (?) كَانَ هَذَا هَكَذَا: كَانَ لَهَا: أَنْ تُعْطِيَ مِنْ مَالِهَا مَا (?) شَاءَتْ، بِغَيْرِ إذْنِ زَوْجِهَا (?) .» . وَبَسَطَ الْكَلَامَ فِيهِ (?) .
(أَنَا) أَبُو سَعِيدٍ، نَا أَبُو الْعَبَّاسِ، أَنَا الرَّبِيعُ، قَالَ: قَالَ الشَّافِعِيُّ:
«أَثْبَتَ (?) اللَّهُ (عَزَّ وَجَلَّ) الْوِلَايَةَ عَلَى السَّفِيهِ، وَالضَّعِيفِ، وَاَلَّذِي