وعن ابن عمر: "إن النبيَّ - صلى الله عليه وسلم - وأبا بكرٍ، وعمر، كانوا يُصَلُّون العيدين قبل الخُطبةِ" (?) .
قال وليُّ الله الدهلوي معلقاً على تبويب البخاريّ السابق (?) :
يعني أن سنةَ النبي - صلى الله عليه وسلم - ومعمولَ الخلفاء الراشدين ذلك، وما وقع من التغيير- أعني تقديم الخطبة على الصلاة قياسأ على الجمعة- فهو بدعةٌ صدرت من مروان (?) .