وهذا أصحُّ (?) ما في الباب، وُيروى غَيْرُه لكنّه لا يثبت من حيث إسنادُهُ.
وقال ابنُ القَيِّم:
وكان [صلى الله عليه وسلم] ، يُؤخِّر صلاة عيد الفطر ويُعجِّل الأضحى، وكان ابن عمر- مع شدة اتباعه للسنة- لا يخرج حتى تطلع الشمس (?) .
وقال صِدِّيق حَسن خان:
وقتهما بعد ارتفاع الشمس قِيْدَ رمح إلى الزوال، وقد وقع الإجماع على ما أفادته الأحاديثُ - وإنْ كانت لا تقوم بمثلها الحجة- وأما آخر وقتهما، فزوال الشمس (?) .