5 - ترتيب «الإرشاد» للخليلي، في مجلد.
6 - ترتيب «التمييز» للجوزقاني، في مجلد.
7 - ترتيب «أسئلة الحاكم» للدارقطني.
8 - من روى عن أبيه عن جده، في مجلد.
9 - الاهتمام الكلي بإصلاح ثقات العجلي، في مجلد.
10 - زوائد رجال «الموطأ» على الكتب الستة.
11 - زوائد رجال «مسند الشافعي» على الكتب الستة.
12 - زوائد رجال «سنن الدارقطني» على الكتب الستة.
13 - الثقات ممن لم يقع في الكتب الستة، وهو الذي بين يديك.
14 - تقويم «اللسان في الضعفاء»، في مجلدين.
15 - حاشية على «المشتبه» للحافظ ابن حجر.
16 - حاشية على «التقريب» للحافظ ابن حجر.
17 - تاج التراجم.
لم يَلِ الحافظ ابن قطلوبغا مع انتشار ذكره وظيفة تناسبه بل كان في غالب عمره أحد صوفية الأشرفة، إلى أن استقر في تدريس الحديث بقبة البيبرسية.
المؤاخذات عليه:
وصف السخاويُّ الحافظ ابن قطلوبغا بأنه مغرم بالانتقاد ولو لمشايخه حتى بالأشياء الواضحة، والإكثار من ذكر ما يكون من هذا القبيل بحضرة كل أحد ترويجاً لكلامه بذلك، كثير الطرح لأمور مشكلة يمتحن بها وقد لا يكون عنده جوابها، ولهذا كان بعضهم يقول: إن كلامه أوسع من علمه، قال السخاوي: أما أنا فأزيد على ذلك بأن كلامه أحسن من قلمه.