الى الحصن مرحلة ثم الى الحصن أيضا مرحلة ثم الى رامهرمز مرحلة، وتأخذ من العسكر الى تستر أو الى الأهواز مرحلة مرحلة، وتأخذ من جنديسابور الى السوس أو الى تستر مرحلة مرحلة ومن بيروت الى السوس أو البذان مرحلة مرحلة [1] ، وتأخذ من الأهواز الى شوراب بريدا ثم الى مندم [2] مرحلة ثم الى [3] قصبة الدورق مرحلة، وتأخذ من الأهواز الى سوق الأربعاء مرحلة ثم الى حصن مهدىّ مرحلة ثم الى فم العضدىّ مرحلة ثم أنت في دجلة العراق [4] ، وتأخذ من حصن مهدىّ الى بيان [5] في سبخة على الظهر مرحلة واعلم انّ نهر الأهواز ودجلة يفيضان الى بحر الصين بينهما هذه السبخة وكان الناس في القديم يذهبون في النهر الى البحر ثم يعودون فيدخلون من البحر الى دجلة ثم الى الأبلّة [6] وكانوا على خطر وفي تعب حتّى شقّ عضد الدولة نهرا عظيما من نهر الأهواز الى نهر دجلة [7] طوله اربعة فراسخ والطريق [8] اليوم فيه وتأخذ من الأهواز [9] الى أجم مرحلة ثم الى آزر مرحلة ثم الى رامهرمز مرحلة، وتأخذ من الأهواز الى [10] الدورق مرحلة ثم الى خان مرحلة ثم الى بصنّا مرحلة ثم الى قرية الرمل مرحلة ثم الى قرقوب مرحلة، ولها طريقان أخراوان [11] ، وتأخذ من الأهواز الى نهر تيري مرحلة ثم الى نهر العبّاس [12] مرحلة ثم الى الخوزيّة [13] مرحلة ثم تركب الماء

طور بواسطة نورين ميديا © 2015