أيْ أيّ شيء كان من رضاه عن عبده فهو أكبر من الجنة .. إنتهى.
ويقال:
قليل منك يُقْنعني ولكن ... قليلك لا يُقال له قليل
فهل من سالك إلى الله تعالى بشوق إليه واستعداد إلى لقائه!!.
فاللهم إنا نسألك لذة النظر إلى وجهك الكريم والشوق إلى لقائك.