عُقْبَةَ فَقَالَتْ لَهُ وَهِيَ حَامِلٌ طَيِّبْ نَفْسِي بِتَطْلِيقَةٍ فَطَلَّقَهَا تَطْلِيقَةً ثُمَّ خَرَجَ إِلَى الصَّلاةِ فَرَجَعَ وَقَدْ وَضَعَتْ فَقَالَ مَا لَهَا خَدَعَتْنِي خَدَعَهَا اللَّهُ ثُمَّ أَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وعلى آله وَسَلَّمَ فَقَالَ (سَبَقَ الْكِتَابُ أَجَلَهُ اخْطُبْهَا إِلَى نَفْسِهَا) .

هذا الحديث رجاله رجال الصحيح، إلا شيخ ابن ماجه وقد قال النسائي: لا بأس به

. وقال محمد بن عبد الله الحضرمي: كان ثقة.

ولكن قال البوصيري في "مصباح الزجاجة": هذا اسناد رجاله ثقات، إلا انه منقطع، ميمون هو ابن مهران أبو أيوب روايته عن الزبير مرسلة. قاله المزي في "التهذيب". اهـ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015