زياد بن الحارث)) (?).
وعلى كل حال فهو مجهول العين والحال.
3 - دراسةُ الإسناد والحكم عليه:
وهذا الإسناد معلول من أوجه:
الأوَّل: ضعف ليث بن أبي سليم واضطرابه في اسم الراوي مما يدل على عدم ضبط الحَدِيث.
والثاني: جهالة زياد أبو المغيرة جهالة عين وحال.
الثالث: أنّ أحداً من أصحاب أبي هُرَيرة لم يرو هذا الأثر عنه، فأين هم عنه!!.
الطريق الخامس: طريق يحيى بن المتوكل، عن أبي عباد (?)، عن أبيه، عن جده، عن أبي هُرَيرة مَرْفوعاً.
1 - تخريج الحَدِيث:
أخرجه: