والشيعة؛ ولذلك لا يحتاج إلى تقرير:

وَلَيْسَ يَصِحُّ فِي اْلأَذْهَانِ شَيْءٌ ... إِذَا احْتَاجَ النَّهَارُ إِلَى دَليلِ

ويلزم الرَّافِضَة أَنْ يطعنوا في النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم؛ لأن الطعن في بيته ملازمٌ للطعن فيه، فتأمل!.

ورحم الله الإمام أبا الوفا ابن عقيل الحنبلي (?) رحمه الله حيث يقول: "انظر كيف اختار لمرضه بيت البنت، واختار لموضعه من الصلاة الأب، فما هذه الغفلة المستحوذة على قلوب الرَّافِضَة عن هذا الفضل والمنزلة التي لا تكاد تخفى عن البهيم فضلاً عن الناطق؟ " (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015