دون بلاء عليّ رضي الله عنه ويُدرك أنّ ما بينها وبين عليّ رضي الله عنه كما بين الأحماء؛ كما أخبرت رضي الله عنها بذلك، وصدّقها عليّ رضي الله عنه في قولها" (?).
رابعًا: أَنَّ عَائِشَة رضي الله عنهاانت تحب عليًا، وتكن له كل تقديرٍ واحترام، وقد ذكرتُ ذلك في المبحث الأول من الفصل الثالث: «العلاقة الحسنة بين عَائِشَة وآل البيت رضي لله عنهم»، فليرجع إليه.