يرغم أنف الكافر. وكانوا يكرهون قول الرجل: لا والذي خاتمه على فمي، وإنما يختم على فم الكافر. وكانوا يكرهون قول الرجل: والله حيث كان، أو إن الله بكل مكان".
قال أصبغ : وهو مستوٍ على عرشه، وبكل [ب/ ق 31 أ] مكان علمه وإحاطته .
وأصبغ من أجَلِّ أصحاب مالك وأفقههم.
ذكر قول أبي عمرو الطلمنكي :