فنالها، فرأته امرأته فلامته فجَحَدها، فقالت: إن كنت صادقًا فاقرأ القرآن، فإن الجنب لا يقرأ، فقال:
شهدت بأن وعد الله حق ... وأن النار مثوى الكافرينا [ظ/ ق 27 أ]
وأن العرش فوق الماءِ طافٍ ... وفوق العرش رب العالمينا
وتحمله ملائكة شداد ... ملائكة الإله مسومينا
فقالت: آمنت بالله، وكذبت عيني، وكانت لا تحفظ القرآن (?) " (?).