ويجتمعون في صلاة الفجر وصلاة العصر، ثم يعرج الذين باتوا فيكم فيسألهم ربهم - وهو أعلم بهم - فيقول: كيف تركتم عبادي؟ فيقولون: تركناهم وهم يصلون، وأتيناهم وهم يصلون" (?).
ولمَّا حكَّم سعد بن معاذ رضي الله عنه في بني قريظة [ب/ ق 20 أ] بأن تقتل مقاتلتهم، وتسبى ذريتهم وتقسم (?) أموالهم، قال له النبي - صلى الله عليه وسلم -: "لقد حكَمْتَ فيهم بحكم الله من فوق سبعة أرْقِعَة" (?).
وفي لفظ: "من فوق سبع سموات" (?).