كَيْفَ شَاءَ، ثُمَّ ذَكَرَ بَقِيَّةَ الِاعْتِقَادِ، ذَكَرَهُ الشَّيْخُ أَبُو إِسْحَاقَ الشِّيرَازِيُّ فِي طَبَقَاتِ الْفُقَهَاءِ، وَقَالَ: أَخَذَ عَنِ الرَّبِيعِ وَالْمُزَنِيِّ وَلَهُ كِتَابُ اخْتِلَافِ الْفُقَهَاءِ، وَكِتَابُ عِلَلِ الْحَدِيثِ وَهُوَ شَيْخُ أَبِي الْحَسَنِ الْأَشْعَرِيِّ فِي الْفِقْهِ وَالْحَدِيثِ.
ِ، قَالَ: وَأَئِمَّتُنَا كَالثَّوْرِيِّ وَمَالِكٍ وَابْنِ عُيَيْنَةَ وَحَمَّادِ بْنِ زَيْدٍ، وَالْفُضَيْلِ، وَأَحْمَدَ، وَإِسْحَاقَ، مُتَّفِقُونَ عَلَى أَنَّ اللَّهَ فَوْقَ الْعَرْشِ بِذَاتِهِ وَأَنَّ عِلْمَهُ بِكُلِّ مَكَانٍ.