الإيمانية ... ونحوها.
الثاني: قسم غير محدد، وهو أن يحدث الله لعبده من آثار ولايته ما يتناسب مع حاله أو حاجته.
ومثال ذلك: أنه تعالى يخرجهم من الظلمات إلى النور، ويجعل لهم مخرجاً، ويدافع عنهم ويرزقهم من حيث لا يحتسبون ... ونحوها.
فالنوع الأول سيجري الكلام عليه -إن شاء الله- في البابين القادمين، كل في موضعه. فالطمأنينة والنور والفرقان -ونحوها- في الباب الثاني الأثر القلبي. والرابطة الإيمانية -الألفة والمحبة- في الباب الثالث الأثر الاجتماعي.
أما النوع الثاني فيجري الكلام عليه في هذا الفصل.